لليلي يطول وحسرتي تقسو
فمتي بربك تشرق الشمسُ
ومتى بربك يستلذ فمي
طعم النشيد وتسعدَ النفسُ
ومتى بربك ينتهي ألمي
وأحسُ أن حياتنا أنسُ
صخب الحياة يقضٍ مضجعنا
فمتى يحل محله الهمسُ
وسفينة الاحلام تائهة فمتى
على شطئنا ترسوا
ياناسيا والقلب يذكره
قلي متى يستيقظ الحسُ
أسقيتني كأسُ الأسى فمتى
ياصاحبي يتبدل الكأسُ
إنا غرسنا روضنا أملاً
فمتى بربك يثمر الغرسُ
ياوردةً ما استطعت المسُها
أخشى بأن يفسدها اللمس
للطهرِ في أعماقنا القُ
يسموبنا ولجرحنا يأسو
كم خائنً في الحب أرقه
صوتُ الضمير فعيشه نحسُ
كم لا ئمٍ في الحب لا يدري
أن الحياة بدونه حبسُ
لوانطق الله الحصى حكمت
أن المحبة ما بها بأسُ
طُهرُ وإخلاصُ فإن صدقا
فالحب في لليل الاسى شمسُ
فمتي بربك تشرق الشمسُ
ومتى بربك يستلذ فمي
طعم النشيد وتسعدَ النفسُ
ومتى بربك ينتهي ألمي
وأحسُ أن حياتنا أنسُ
صخب الحياة يقضٍ مضجعنا
فمتى يحل محله الهمسُ
وسفينة الاحلام تائهة فمتى
على شطئنا ترسوا
ياناسيا والقلب يذكره
قلي متى يستيقظ الحسُ
أسقيتني كأسُ الأسى فمتى
ياصاحبي يتبدل الكأسُ
إنا غرسنا روضنا أملاً
فمتى بربك يثمر الغرسُ
ياوردةً ما استطعت المسُها
أخشى بأن يفسدها اللمس
للطهرِ في أعماقنا القُ
يسموبنا ولجرحنا يأسو
كم خائنً في الحب أرقه
صوتُ الضمير فعيشه نحسُ
كم لا ئمٍ في الحب لا يدري
أن الحياة بدونه حبسُ
لوانطق الله الحصى حكمت
أن المحبة ما بها بأسُ
طُهرُ وإخلاصُ فإن صدقا
فالحب في لليل الاسى شمسُ