قضية ورأي

في رأيي الشخصي

من غير سابق تجربة ولكن ..
أرى أن على الأب والأم مراعاة هذا الجانب الا وهو موضوع الصداقة .. لا نحرم ابنائنا من باب الحرص المبالغ من تكوين صداقات ولكن علينا ان نعرف من يصادق
فالصديق مرآة لصديقة ..في المجتمع ككل
لا تتدخل ايها الأب وتفرض رأيك بأسلوب غير محبب لأبنك في ابعادة عن صديق ما وانت أيتها الأم .. دعو ابنائكم يفهمون من هو الصديق ولكن بالتفاهم والمحبة بعيد عن فرض الرأي والتشدد
موضوع جميل أين غابات الأراء عنه اشكركم كثيرا والقضايا هذه مفيدة
دمتم في اللطف

هناك مداخلة بسيطة وهي حقيقة خارجة عن النص وعن الموضوع ولكن لم استطع أن اخفي اعجابي الشديد بمعرفك الرائع حقاً((ياأم القاسم))حفظك الله الى ابنكِ وحفظه لكِ
نعود للموضوع>>>>رأي سديد وصائب أوخيتي فالصداقة من العلاقات الاجتماعية التي لابد منها لاي شخص وهي علاقة سامية للغاية وفي الوقت نفسه يجب أن لا يغفل الوالدين عن ذلك مع مراعاة الالتزم بالطرق الصحيحة والمفيدة في التعامل مع هذه القضية
سلمت اناملكِ ودمتِ لنا
وفي انتظار بقية الارآء
أختكم /الوافية شمعة الروح

فكرة ممتازة مشرفتنا

فعلا ان اكثر ما يسيطر على تفكير وسلوكيات الشباب في سن المراهقة هم الاصحاب

هنا ياتي دور الاباء في معرفة من هم اصدقاء ابناءهم

كثير من المواقف التي نسمع عنها وقد تكون حدثت لبعضنا
شاب في قمة الاخلاق والتفوق العلمي
بعد فترة نراه يسلك طريق مختلف وغريب ومخيف
فتتغير سلوكياته
وتتغير طباعه
ويصبح عدائيا وكسولا في محيط الاسرة
ومنفتحا ونشيطا خارجه

ايضا تكثر متتطلباته واحتياجاته

.. لي عودة في الموضوع
واعذروني ان تحدثت عن جانب الشباب فقط


تحياتي

شكرا أحبتي على هذه المشاركات القيمة التي لولا تفاعلكم لما رقينا أكثر وأكثر
وأصبح الوعي والثقافه والتربية لجيل أفضل وأفضل
حسنا سأكمل القضايا ولكن ظروفي هي التي منعتني من الاكمال ولابأس لو أحد منكم عرض لينا قضية نتشارك فيها
عندها سيكون الحوار امتع وأمتع
تحياتي للجميع

نكمل معا القضايا
قضية اليوم ،كيف يتغلب الأبوان على مشاعر الإحباط التي قد يمر بها الأبناء جراء رسوب أو فشل،وهل من أفكار لرفع المعنويات عندهم
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح