- لا تفشي بخصوصيات الحياة الزوجية وأسرارها وعيوب شريك الحياة للآخرين.
التخفيف من اللوم والعتاب والنقد بين الزوجين.
بإمكان الزوجين التنازل أو تأجيل بعض الأمور الغير ضرورة وملحة .
المدارة بين بعضهما كما يروى عن أهل البيت (ع) المداراة نصف العقل أو نصف الإيمان وذلك أن لا نلوم بعضنا أمام الآخرين أو بمحضرهم.
تعلم الحوار الإيجابي للتفاهم والإحترام.
تعلم حسن الإصغاء تقدير لمشاعر الآخر ويساعد كثير في التقارب بين الزوجين.
ومن المقومات التي تضمن استمرار الأسرة..
1- المقومات الدينية:
وهي الدعامة الأساسية لكيان الأسرة واستمرارها واستقراها في كل المجتمعات وعلى مر العصور يظل الرباط المقدس مقدس عند كافة الشعوب والثقافات.
2- المقومات الصحية:وتتمثل في الفحوصات ما قبل الزواج وخاصة زواج الأقارب حيث أن سلامة الأبوين تؤدي إلى نسل سليم وخالي من الأمراض ولا سيما الأمراض الوراثية.
3- المقومات الاقتصادية :
توفر الموارد المالية يساعد الأسرة على القيام بواجباتها , علما أن غالبية الأسر تعاني من مشكلة التوازن بين الدخل والإنفاق لذا يفضل وضع خطة وميزانية تتوافق مع دخل الأسرة دون أن يكون هناك ديون تثقل ظهر الأسرة ولا سيما في بدايتها .
4- المقومات النفسية:الحياة الزوجية هي فن يستدعي إعداد في مرحلة ما قبل الزواج والخطوبة وبعد الزواج أيضا ومن اجل التوافق النفسي يفضل أن ينتمي الزوجين لثقافة مشتركة ولهم نفس الخبرات النفسية والميول وان يضعا أهداف مشتركة لتحقيقها.
5- المقومات الاجتماعية:العلاقات الاجتماعية ليست علاقات آلية بل علاقات تقبل متبادل ويتوقف نجاح الحياة الزوجية وتنشئة الأطفال على مدى نجاح هذه العلاقات حيث يساعد اندماج الأسرة في المجتمع على ترابط المجتمع بشكل متكامل.
ونسألكم الدعاء