عبرت الكاتبة السعودية سمر المقرن عن سعادتها بالإقبال الكبير الذي حظيت به روايتها "نساء المنكر" .
يذكر أن رواية "نساء المنكر"، تقع في كتاب من الحجم المتوسط في 80 صفحة، وتتحدث عن قضايا العنف ضد المرأة في المجتمع السعودي.
غلاف الرواية:
كتبت لهم ما يريدون، كتبت حكاية حبي التي كانت بعيدة عن مدارك مثل هؤلاء الرجال الذين لا يفهمون من الحب شيئاً ولن يفهموه. كتبت حكاية الحب أو الاعتراف بالجريمة مثلما يريدون.
وجاء دور القاضي فحكم عليّ بالسجن أربع سنوات وسبع مئة جلدة، وحتّى الآن لا يعلم أهلي شيئاً، فهم يعيشون في قرية جنوب الرياض وقد أخبرهم شقيقي أنه زوجني لرجل طيّب وجاءت ظروف الزواج عاجلة لأسباب السفروحظيت الرواية باهتمام بعض الصحف السعودية، حيث كتب "الرياض" في يوم 7/2/2008 "سمر المقرن في "نساء المنكر" لم تتجه إلى الجسد، وإنما ذهبت إلى "القلب-العقل" فالحب له مساحته وتجسيده في الرواية، كما أن بعض المسائل الاجتماعية التي لها مساس قوي بالأعراف والتقاليد أطلت بوضوح دون مواربة أو ترميز، حيث سمت الأشياء بأسمائها، فركزت على النظرة المخرومة والهشة من بعض الفئات المجتمعية للمرأة وقضاياها وإطارها من منظورها الخاص ككاتبة، وهذا يأتي في سياق صوري حدد المشاكل دون وضع للحلول؛ لأن النظرة إلى الحلول تكمن في وصف المشكلة وطرحها. وعلى المعنى.
يذكر أن رواية "نساء المنكر"، تقع في كتاب من الحجم المتوسط في 80 صفحة، وتتحدث عن قضايا العنف ضد المرأة في المجتمع السعودي.
غلاف الرواية:
كتبت لهم ما يريدون، كتبت حكاية حبي التي كانت بعيدة عن مدارك مثل هؤلاء الرجال الذين لا يفهمون من الحب شيئاً ولن يفهموه. كتبت حكاية الحب أو الاعتراف بالجريمة مثلما يريدون.
وجاء دور القاضي فحكم عليّ بالسجن أربع سنوات وسبع مئة جلدة، وحتّى الآن لا يعلم أهلي شيئاً، فهم يعيشون في قرية جنوب الرياض وقد أخبرهم شقيقي أنه زوجني لرجل طيّب وجاءت ظروف الزواج عاجلة لأسباب السفروحظيت الرواية باهتمام بعض الصحف السعودية، حيث كتب "الرياض" في يوم 7/2/2008 "سمر المقرن في "نساء المنكر" لم تتجه إلى الجسد، وإنما ذهبت إلى "القلب-العقل" فالحب له مساحته وتجسيده في الرواية، كما أن بعض المسائل الاجتماعية التي لها مساس قوي بالأعراف والتقاليد أطلت بوضوح دون مواربة أو ترميز، حيث سمت الأشياء بأسمائها، فركزت على النظرة المخرومة والهشة من بعض الفئات المجتمعية للمرأة وقضاياها وإطارها من منظورها الخاص ككاتبة، وهذا يأتي في سياق صوري حدد المشاكل دون وضع للحلول؛ لأن النظرة إلى الحلول تكمن في وصف المشكلة وطرحها. وعلى المعنى.