بعثرة ....
تنتاب أوراقي ....
وفي غضون نبضة .. تتراءى أنفاس الهوى على الجدران ..
أسطورة تحكى .....
حلم يبكي كطفل محروم ....
وأسراب حنان ... هجر ...... ........ كلها ندوب على جبين الذاكرة ...
. ويتم ... يمتطي صهوة أفكاري ...
مالي وللحب ؟...
عفوا ..
أحتاجك ياحب .... إحساسي المرهف يجعلها هلوسات كلماتي ...
فكما أن الطفل يهفو إلى حضن أمه .. وبجع البحيرة يتبعه صغاره ...
أنا أتراكض عبر الخيال لمنزل أحلامي الدافئ ... ....
.... هناك .... لاشئ هناك ...
سأدعو ليلي ونهاري ... سأقرأ التعويذة ....
سأتمرد على خواطري ....
فتمردي جعلني أكتب حروفي هذه إرتجالا ....
سأحتضن كل من ألاقي ...
أعيب ماأكتب ؟؟ أم أترك الشعر يعاني قسوة الشتاء .. ومدفأتي فيها وهج الحطب ....
ليس بالمنطق .. أن نحب
ونحب
ونحب ...
ونقتل الحب ......... (عادات وتقاليد )....
سأشعر بمن عانقت أحاسيسهم كلماتي هذه ...
وكذلك بمن وضعوا حدا \\\\\\ لئلا تخترق كلماتي خواطرهم .. بالأصح (عارضوها )....
.....
( لحظات خجلى ..)......
..يامن عانقت إحساسي ... أنا أقصدك بكلماتي ....
لن يفهمني ويفهمها أحد سواك ...
فلك أنظم قصائدي .. ولعينيك أسرج قناديل قلبي ...
ولقلبك ...أنا أعشقك ....
وعفوا يامعشوقي ...
قبل أسطر كذبت بأنني أركض لمنزل الأحلام .. وهناك لاأرى شيء ..
بل أرى حلمي حيا ...
(أنـتــ )...
ووهج الحب يلف الغرفة ...
خذ هواي . وهواك .... وأكتبه في سجلات تاريخنا ....
فصغارنا غدا ... بحاجة إلى فهم الحب صادقا .. ورافعا من قدر الحياة ...
أقسم بالله ...
في جعبتي الكثيير والكثيير لأحكيه .. أقصد ... لأضئ به عيناك ..
ولكن ...
لأدع أناملي ... لموعد آخر ...( رقة تعتريها .. )...
وأنتظر كلماتك يا ( ........) لن أنطق بأسمك ...
ستعرفه عند اللقاء .. حيا يترجم بأفعال العشق .....
قلمي إرتجالي لحظة النزف ... بطلة ذاتها
تنتاب أوراقي ....
وفي غضون نبضة .. تتراءى أنفاس الهوى على الجدران ..
أسطورة تحكى .....
حلم يبكي كطفل محروم ....
وأسراب حنان ... هجر ...... ........ كلها ندوب على جبين الذاكرة ...
. ويتم ... يمتطي صهوة أفكاري ...
مالي وللحب ؟...
عفوا ..
أحتاجك ياحب .... إحساسي المرهف يجعلها هلوسات كلماتي ...
فكما أن الطفل يهفو إلى حضن أمه .. وبجع البحيرة يتبعه صغاره ...
أنا أتراكض عبر الخيال لمنزل أحلامي الدافئ ... ....
.... هناك .... لاشئ هناك ...
سأدعو ليلي ونهاري ... سأقرأ التعويذة ....
سأتمرد على خواطري ....
فتمردي جعلني أكتب حروفي هذه إرتجالا ....
سأحتضن كل من ألاقي ...
أعيب ماأكتب ؟؟ أم أترك الشعر يعاني قسوة الشتاء .. ومدفأتي فيها وهج الحطب ....
ليس بالمنطق .. أن نحب
ونحب
ونحب ...
ونقتل الحب ......... (عادات وتقاليد )....
سأشعر بمن عانقت أحاسيسهم كلماتي هذه ...
وكذلك بمن وضعوا حدا \\\\\\ لئلا تخترق كلماتي خواطرهم .. بالأصح (عارضوها )....
.....
( لحظات خجلى ..)......
..يامن عانقت إحساسي ... أنا أقصدك بكلماتي ....
لن يفهمني ويفهمها أحد سواك ...
فلك أنظم قصائدي .. ولعينيك أسرج قناديل قلبي ...
ولقلبك ...أنا أعشقك ....
وعفوا يامعشوقي ...
قبل أسطر كذبت بأنني أركض لمنزل الأحلام .. وهناك لاأرى شيء ..
بل أرى حلمي حيا ...
(أنـتــ )...
ووهج الحب يلف الغرفة ...
خذ هواي . وهواك .... وأكتبه في سجلات تاريخنا ....
فصغارنا غدا ... بحاجة إلى فهم الحب صادقا .. ورافعا من قدر الحياة ...
أقسم بالله ...
في جعبتي الكثيير والكثيير لأحكيه .. أقصد ... لأضئ به عيناك ..
ولكن ...
لأدع أناملي ... لموعد آخر ...( رقة تعتريها .. )...
وأنتظر كلماتك يا ( ........) لن أنطق بأسمك ...
ستعرفه عند اللقاء .. حيا يترجم بأفعال العشق .....
قلمي إرتجالي لحظة النزف ... بطلة ذاتها