الرئيسية
من طرف بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد وآله الطيبين وصحبه الكرام المنتجبين
كم هو صعب أن يكون الانسان صبوراً
الصبر كما يقال مفتاح الفرج
أطفالنا بعنادهم وإلحاحهم يحتاجون منا للصبر عليهم
الصبر وسيلة علاج ناجعة لكثر من سلوكيات الأطفال المزعجة والغير مقبولة كالعصبية والعدوان وكثرة البكاء والصراخ والعناد والخوف والحركة المفرطة وعدم الهدوء والرغبة في لفت الانتباه والانظار إليهم والتعامل بمبدأ خالف تعرف او الممنوع مرغوب هذا هو حال اغلب اطفالنا فمن منا يستطيع تحمل كل ذلك
بعض الآباء والامهات الله يسامحهم لا يقدرون على تجاوز أخطاء أبنائهم ويذيقوه الويل من الضرب والحبس والصراخ والانفعال والعصبية والسخرية والمقارنة والاستهزاء والتفريق وسوء المعاملة معهم بكل اشكالها
في إلى متى نتعلم الصبر ونتجاهل سلوكيات أغلب اطفالنا الأبرياء الذين لا يستحقون كل ذلك العقاب البدني والنفسي او العاطفي والحرمان وغيره
فبالصبر والتجاهل ننقد أطفالنا من ذلك الجحيم في التعامل معهم وصبراً جميلاً معكم يا أطفالنا والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
أتمنى من الجميع المشاركة في كيفية تعلم الصبر وضبط الأعصاب والنفس مع أطفالنا وتحمل هفواتهم ولنحترم مشاعرهم وأحاسيسهم وعقولهم ولا نسرق منهم طفولتهم وبرائتهم بالأهانة والسب والضرب والعقاب اللاعقلاني
الصبر مهارة من أمهر المهارات النفسية التي حثنا الباري عز وجل عليها وقال ( واستعينوا بالصبر والصلاة ) وكذلك الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم حيث روي عنه بما معناه ( الصبر من الايمان ) وفي حديث آخر ( ليس الشديد بالصرعة ولكن الشديد من يمسك نفسه عند الغضب )
فنحن نحتاج للصبر في كل أمور حياتنا في كل كبيرة وصغيرة تواجهنا في حياتنا وكما قال الشاعر
اعلل النفس بالآمال ارقبها.. ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
ننتظر مشاركاتكم بفارغ الصبر هههههه
والله الموفق للجميع
دعواتكم
والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد وآله الطيبين وصحبه الكرام المنتجبين
كم هو صعب أن يكون الانسان صبوراً
الصبر كما يقال مفتاح الفرج
أطفالنا بعنادهم وإلحاحهم يحتاجون منا للصبر عليهم
الصبر وسيلة علاج ناجعة لكثر من سلوكيات الأطفال المزعجة والغير مقبولة كالعصبية والعدوان وكثرة البكاء والصراخ والعناد والخوف والحركة المفرطة وعدم الهدوء والرغبة في لفت الانتباه والانظار إليهم والتعامل بمبدأ خالف تعرف او الممنوع مرغوب هذا هو حال اغلب اطفالنا فمن منا يستطيع تحمل كل ذلك
بعض الآباء والامهات الله يسامحهم لا يقدرون على تجاوز أخطاء أبنائهم ويذيقوه الويل من الضرب والحبس والصراخ والانفعال والعصبية والسخرية والمقارنة والاستهزاء والتفريق وسوء المعاملة معهم بكل اشكالها
في إلى متى نتعلم الصبر ونتجاهل سلوكيات أغلب اطفالنا الأبرياء الذين لا يستحقون كل ذلك العقاب البدني والنفسي او العاطفي والحرمان وغيره
فبالصبر والتجاهل ننقد أطفالنا من ذلك الجحيم في التعامل معهم وصبراً جميلاً معكم يا أطفالنا والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
أتمنى من الجميع المشاركة في كيفية تعلم الصبر وضبط الأعصاب والنفس مع أطفالنا وتحمل هفواتهم ولنحترم مشاعرهم وأحاسيسهم وعقولهم ولا نسرق منهم طفولتهم وبرائتهم بالأهانة والسب والضرب والعقاب اللاعقلاني
الصبر مهارة من أمهر المهارات النفسية التي حثنا الباري عز وجل عليها وقال ( واستعينوا بالصبر والصلاة ) وكذلك الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم حيث روي عنه بما معناه ( الصبر من الايمان ) وفي حديث آخر ( ليس الشديد بالصرعة ولكن الشديد من يمسك نفسه عند الغضب )
فنحن نحتاج للصبر في كل أمور حياتنا في كل كبيرة وصغيرة تواجهنا في حياتنا وكما قال الشاعر
اعلل النفس بالآمال ارقبها.. ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
ننتظر مشاركاتكم بفارغ الصبر هههههه
والله الموفق للجميع
دعواتكم
