۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وأهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
سنبدا معا من هنا صفحة جديدة في حياتنا لنتعلم سويا وانا معكم مهارات ايجابية تفيدنا في حياتنا اليومية
بتعديل مشاعرنا السلبية وتحويلها الى ايجابية
قرات عدة كتب في هذا المجال وزكاة العلم نشره لذا اهدي هذا الخطة والاساليب لكم احبتي
اعتبروه كتابا اكترونيا واهدوه لمن تحبوه عبر هذه البطاقة وسجلو فيها ماتريدون
انطلاقة
المشاعر اهم مقومات الشخصية وللأطفالنا مجال اساس لنموه وللاسف نحن من امهات ومربين ومربيات واخوة وعائلة نتجاهل
مشاعر بعضنا ونركز على الاحتياجات الجسمية واللغوية والمادية فقط في الأحاديث المروية عن أهل بيت النبي المصطفى عليهم السلام.
" عيالك أسراؤك .."
جاء في الأثر عن النبي (صلى الله عليه وآله): (أحبوا الصبيان وارحموهم)
وعن أسلم مولى عمر بن الخطاب قال:
رأيت الحسن والحسين على عاتقي رسول الله فقلت: نعم الفرس لكما، فقال رسول الله: ونعم الفارسان هما ).
هذا الحب... يجب أن يكون متساوياً بين الأولاد ـ مع تعددهم ـ حتى لا يخدش مشاعر بعضهم، ويثير الحسد
والضغينة في قلبه، فقد ورد في الحديث الشريف.
إن الله يحب أن تعدلوا بين أولادكم حتى في القبل، ولا يجوز أبداً انجذاب الوالدين نحو أحد الأولاد لصغر سنه وذكائه،
أو طاعته، كي لا يكون ذلك مثار سخط أخوته عليه وحسدهم له. وتنفرهم منه، لأن ذلك يوجب الإخلال بالحياة الهادئة التي ينشدها الوالدان لأولادهم.
يقول مولانا الصادق (عليه السلام): قال والدي (عليه السلام): والله إني لأصانع بعض ولدي،
وأجلسه على فخدي، وأكثر له المحبة، وأكثر له الشكر، وإن الحق لغيره من ولدي ولكن محافظة عليه منه ومن غيره لئلا يصنعوا به
ما فعل بيوسف أخوته ).
إن الطفل يحكم على ما يرى أمامه دون حساب للخلفيات التي أدت إلى تكريم هذا أو الثناء على ذاك.
هو يريد أن يكون مثلهم، يحظى بالرعاية، ويشعر بوجوده وكيانه بين أخوته.
وفي العطاء كذلك يجب ملاحظة الأمر.. إن تفضيل أحد الأولاد في العطاء على سائر إخوانه من شأنه أن
يثير تحسسهم وأن يغضبهم من الوالد والولد.
اشباع هذا الجانب هو اهم من اي جانب اخر فهو سبب النجاح والتقدم في مختلف مجالات الحياة
اذن فلنبدا سويا خطواتنا للتقدم بمهاراتنا في تحسين مشاعرنا
من هنا سأقدم لكم باذن الله كيفية بناء المشاعر الايجابية وساذكر احاديث عن اهل البيت عليهم السلام
وسنعالج اضطراباتنا المزاجية التي تكون ردة فعل للمشاعر السلبية وردة فعل لقصورنا في التعامل مع مشاعرنا
بسم الله اجهز البومي الخاص واضع فيه
من أنا
اسمي بالكامل
رقم هاتفنا
مرحلتي الدراسية
الوظيفة
الهوايات
المدينة
معلومات عني اضافية
مدرستي ان كنت ادرس
صوري الحالية واضعها هنا
صور لي من الماضي افتخر بها وبذكرياتها اضعها هنا
صور اريدها في مستقبلي سواءا لي او شخص اخر اكن له التقدير والاحترام او قدوتي اضعها هنا
اضع ورقة فيها توقيعي او بصمتي
توقيع /بصمة والدي او والدتي او الاثنان
يتبع فمازال مشوارنا طويل وساضع لكم في كل يوم خطط جديدة
أسألكم الدعاء
خادمة أهل البيت عليهم السلام
أختكم بنت أبيها
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وأهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
سنبدا معا من هنا صفحة جديدة في حياتنا لنتعلم سويا وانا معكم مهارات ايجابية تفيدنا في حياتنا اليومية
بتعديل مشاعرنا السلبية وتحويلها الى ايجابية
قرات عدة كتب في هذا المجال وزكاة العلم نشره لذا اهدي هذا الخطة والاساليب لكم احبتي
اعتبروه كتابا اكترونيا واهدوه لمن تحبوه عبر هذه البطاقة وسجلو فيها ماتريدون
انطلاقة
المشاعر اهم مقومات الشخصية وللأطفالنا مجال اساس لنموه وللاسف نحن من امهات ومربين ومربيات واخوة وعائلة نتجاهل
مشاعر بعضنا ونركز على الاحتياجات الجسمية واللغوية والمادية فقط في الأحاديث المروية عن أهل بيت النبي المصطفى عليهم السلام.
" عيالك أسراؤك .."
جاء في الأثر عن النبي (صلى الله عليه وآله): (أحبوا الصبيان وارحموهم)
وعن أسلم مولى عمر بن الخطاب قال:
رأيت الحسن والحسين على عاتقي رسول الله فقلت: نعم الفرس لكما، فقال رسول الله: ونعم الفارسان هما ).
هذا الحب... يجب أن يكون متساوياً بين الأولاد ـ مع تعددهم ـ حتى لا يخدش مشاعر بعضهم، ويثير الحسد
والضغينة في قلبه، فقد ورد في الحديث الشريف.
إن الله يحب أن تعدلوا بين أولادكم حتى في القبل، ولا يجوز أبداً انجذاب الوالدين نحو أحد الأولاد لصغر سنه وذكائه،
أو طاعته، كي لا يكون ذلك مثار سخط أخوته عليه وحسدهم له. وتنفرهم منه، لأن ذلك يوجب الإخلال بالحياة الهادئة التي ينشدها الوالدان لأولادهم.
يقول مولانا الصادق (عليه السلام): قال والدي (عليه السلام): والله إني لأصانع بعض ولدي،
وأجلسه على فخدي، وأكثر له المحبة، وأكثر له الشكر، وإن الحق لغيره من ولدي ولكن محافظة عليه منه ومن غيره لئلا يصنعوا به
ما فعل بيوسف أخوته ).
إن الطفل يحكم على ما يرى أمامه دون حساب للخلفيات التي أدت إلى تكريم هذا أو الثناء على ذاك.
هو يريد أن يكون مثلهم، يحظى بالرعاية، ويشعر بوجوده وكيانه بين أخوته.
وفي العطاء كذلك يجب ملاحظة الأمر.. إن تفضيل أحد الأولاد في العطاء على سائر إخوانه من شأنه أن
يثير تحسسهم وأن يغضبهم من الوالد والولد.
اشباع هذا الجانب هو اهم من اي جانب اخر فهو سبب النجاح والتقدم في مختلف مجالات الحياة
اذن فلنبدا سويا خطواتنا للتقدم بمهاراتنا في تحسين مشاعرنا
من هنا سأقدم لكم باذن الله كيفية بناء المشاعر الايجابية وساذكر احاديث عن اهل البيت عليهم السلام
وسنعالج اضطراباتنا المزاجية التي تكون ردة فعل للمشاعر السلبية وردة فعل لقصورنا في التعامل مع مشاعرنا
بسم الله اجهز البومي الخاص واضع فيه
من أنا
اسمي بالكامل
رقم هاتفنا
مرحلتي الدراسية
الوظيفة
الهوايات
المدينة
معلومات عني اضافية
مدرستي ان كنت ادرس
صوري الحالية واضعها هنا
صور لي من الماضي افتخر بها وبذكرياتها اضعها هنا
صور اريدها في مستقبلي سواءا لي او شخص اخر اكن له التقدير والاحترام او قدوتي اضعها هنا
اضع ورقة فيها توقيعي او بصمتي
توقيع /بصمة والدي او والدتي او الاثنان
يتبع فمازال مشوارنا طويل وساضع لكم في كل يوم خطط جديدة
أسألكم الدعاء
خادمة أهل البيت عليهم السلام
أختكم بنت أبيها