اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب أبي عبدالله الحسين روحي له فداء
بعض أولياء الأمور يهتمون فقط بالحضوراطفالهم واولادهم في جميع المراحل الدراسية الى المدرسة في كل يوم
وان صادف وحدث غياب تحت اي سبب من الاسباب بعض الاهالي يقبلة وبعض يسعى سعياً حثيثاً ليذهب اولادهم ولو كانوا مرضى
ومااقصده هنا المرض العضوي او النفسي
يهتمون بتوفير الدفاتر والأقلام الملونة فقط
لكن هناك شي اهم من هذا كله الراحة النفسية
فالتهيئة النفسية لاتقتصر على الاطفال الذين للتو يلتحقون بالعالم الخارجي بان يذهبون لرياض الاطفال
أو يبدأون أول سني عمرهم في اول صف في المدرسة
تراه متشوق للذهاب وفجأة يرفض والسبب انه تعرض لإحراج في المدرسة
من قبل زملائه أو مدرسيه
ونحن بحاجة لأن نمنح اطفالنا مع بداية الدراسة الراحة والطمأنينة
ولكن ليس فقط الأطفال فكل مرحلة لها عمرها
الروضة
الابتدائية
المتوسطة
الثانوية
وجميع المراحل تحتاج إلى تشجيع وإلا كانت النهاية مؤوسفة
بترك الدراسة
كما يحدث لبناتنا واولادنا
اخواتنا و اخوتنا
يتركون الدراسة بسبب انهم لايحصلون على تهيئة مناسبة
وهذا للأسف مضجر ومحزن
الحديث طويل وشائك
كونوا هنا فبودي معالجة هذا الموضوع معكم
بنت أبيها